من هنا الى هناك بائع نيلة الغسيل في ذكريات شتاتنا المحكية

حائطي

سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل

وايضا يا اخي ---هناك بائع القطين ايضا كان ياتي من فلسطين
يحمل كيس خيش على ظهره وينادي باعلى صوته قطين قطين ونركض وراءه لشراء القطين
ما اطيب ما يحمله الباعه بتلك الايام كنا نركض نسابق الريح لناخذ حفنه القطين
منه ---وبعدها جاء بائع دخان الهيشي ايضا وكثيرون
لقد اعدتنا الى ذكريات المخيم ---عندما كان الناس لا يزالون قلوبهم على بعض والاطفال يلعبون
طول النهار بالحارات --والختياريه يلعبون السيجه كنا نشعر بالامان
بوجودهم --الان لم نعد نراهم لقد اختفوا واختفت البسمه والجيره والترابط وصحن الطبيخ الذي كان يلف الحاره بما تجود
به البيوت من اكلات بسيطه
الف شكر لك اخي فعلا موضوع انعش الذاكره ---

حائطي

سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل

تحياتي لقلمك المبدع بعبارتة الجميلة والمعبرة اخي حسن حجاجرة تلك الايام لا تنسى لانها ايام جميلة بذكريتها مع انها كانت حياة صعبة ولكن اجمل ما فيها التكاتف والتعاضد بين بعضنا البعض الا تتفق معي ان ذكريات طفولتنا هي اجمل الا تتذكر معي الالعاب الشعبية التي كنا نلعبه اين هي الان مثل الخارطة والديك الاعرج والزقوطة وحيبو جيبو يا سلا م اخي حسن ما اجمل تلك الايام فاين نحن منها الان مع تحياتي لشخصك الكريم وصباحك الذكريات الجميلة

حائطي

سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل

يا الله يا اخ جعفر رجعتنا سنين للخلف فعلا ذكريات جميله

والختيار الي كان يحمل تنكه على جنبه ببيع سكيبه

وحليوه حليو

ودحدح

ولما كان بدو يقع سكايلاب

ولما كانت الكهربا من مواتير ابو قطام

ولما ولما ولما شو بدي احكيلك لاحكيلك

الله ما اجمل الذكريات وما اجمل طرحك المميز

دمت بود عزيزي

حائطي

سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل

صباح الذكريات الجميلة اختي ام العز في الحقيقة اختي الكريمة اعتبر ذكريات الماضي هي هوية لنا كالاجئئين في شتاتنا المترامي هنا وهناك والتراث الذي فراطنا به نعم اختي لا تستغربي فطمس هذه العادات الجميلة هو طمس لهوايتنة التي نعتز بها مثل ارتداء ثوابنا الفلسطني المطرز بالالون اطياف علمنة الفلسطني الذي كان يميزنة بالافراح والاطراح ناهيك عن التجرد من العادات الاصيلة واستبدلة بعادات بالية للاسف الشديد وفي المقارنة بين ماضينا المولم بصعوبة الحياة وحاضرنا الان افضل ان اعيش في بيت الصفيح على منزلي الحالي ورجوع الذكريات باثر رجعي هيهات هيهات ان ترجع ذكريات الزمن الجميل اختي الكريمة

حائطي

سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل

الكل يترقب بلهفة خاصة الاطفال اعلان يوم غد اول ايام العيد كانت الفرحة لاتوصف والاستعدادات المتواضعة لاستقبال هذا الاحتفال تدل على بساطة المجتمع القديم فكل شيء جديد.. ننام باكرا حتى نستيقظ باكرا لصلاة العيد نريد ان نجني اكبر عدد من «العيادي» او «العيديات» وهي عبارة عن تقليد عرفت به اغلب المجتمعات العربية يقوم كبار السن باهداء مبلغ من المال للاطفال ومنهم من يهدي المحتاجين لهذا فالعيد جميل قديما وسبحان الله بدأنا تدريجيا بافتقاد تلك الفرحة الفطرية واصبح العيد كسائر ايام السنة حتى انك لاتشعر بفرحته.
يبدأ الاحتفال بالعيد بعد اداء صلاة العيد اي بعد شروق الشمس كل شيء جديد يجتمع الناس ليتبادلوا التهاني والتبريكات ورائحة البخور تتنفسها في كل مكان.. وتأدية هذه الشعيرة تخضع الى طبيعة المجتمع المتعاون والمتكاتف اجتماعيا وانسانيا كانت تبدأ الاحتفالات بعد صلاة الفجر في الصباح الباكر باداء صلاة العيد اولا ثم يقوم الناس بتبادل الزيارات بين الاقارب والاصحاب والجيران والمعارف وما اجمل تلك الايام ببساطتها وتواضعها.

عيدية






في كل ساحة ترابية مرجيحة

حائطي

سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل

تحياتي لقلمك الاصيل اخي بيتي دينيتي نعم اخي هناك الكثير الكثير من هاولاء الرجال مثل بائع القطين والكسيبة ودحدح وغيرهم وغيراتهم اجمل ما في الموضوع اننا بدانا نسترجع ذكريات الماضي الجميل مثل حنفيات الوكالة ومطعم الوكالة الي كان مقابل المدرسة وكنا حينما نخرج في الفرصة نذهب لتناول وجبة الغدة هناك واهم اشي نوخذ حبة زيت السمك من ابو فايز جبر العناتي الله يطول بعمره ولا ياخوي الصفوف الي كانت مصنوعة من الاسبست ويوم ما تمطر الدنيا تلقي المي تمشي من تحت البنوك الخشبية ونقعد نلعب فيها في الجيزم داخل الصف بتذكر هذيك الايام كويس وبتذكر كمان ايام الختيارية الي كانو يلعبو بسيجة ويسردون بطولتهم في مسقط راسهم فلسطين الحبيبة زينت صفحاتي بعباراتك الجميلة اخي بيتي دنييتي

حائطي

سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل

صباح الذكريات الجميلة مهندسنا عبد الرحمن في الحقيقة اخي وبصرحة ايام ماكان بدو يقع سكايلاب ما عيشت تلك الايام ولكن اسمعت فيها وايام ماتور الكهرباء تبع ابو قطام بعرفه امليح على ما اظن كان في حارة السوق والبياع دحدح الي كان يبيع على باب مدرسة الوكالة وبياع الحلوة والكسيبة وبياع الملبن والزبيب بتتذكره مع تحياتي لقاموس الذكريات ونبعها ماشاء الله عليك ياخوي انتم لحقتو القراية ايام لمبة الكاز ورغم ذلك هاانتم خرجتم من قلب الصخر لصنع المعجزات عزيزنا وقدوتنا عبد الرحمن الصباريني

حائطي

سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل

شريط الذكريات في مخيمنا يدمع ويشتاق لمن يتحدث عنه هذا الشريط الذي يعيش في وجدان كل من سكن هذا المخيم العزيز وترك فيه ذكريات مفريحة وحزينة هو توراثنا الذي يجب ان يوثق في كل وجدان الاطفال القادمون لنذكرهم بماضينا المتجذر في اعماقنا رغم كل ذلك نحن الى خبز الطابون وطحين الموءن وعلب السرديين ووجبات الطعام من مطاعم الوكالة حينما كنا نصطف طابور ننتظر دورنا ونحن نحمل الطناجر والصحون ننتظر الطعام وكنا نعتلي البيوت لنرى سيارة الوكالة وهي قادمة وكننا ننتظر كما ينتظر الفلاح المطر يناظر السماء في كل لحظة واذا تاخر عنا الغيث اقصد الطعام بدائت الافواج المصطفة تقرع في الصحون والطناجر وكان الله يرحمه ابو حسن يضرب على جذار المطعم المكون من صفيح اسكت ياولد ويفزعنا ابو شريف وابو فايز جبر العناتي وابو ناصر البيك الله يعطيهم طولة العمروماكان يميزنا به الكروت الخضراء وكنها بطاقة كل لاجى في الشتات الله يرحمها من ايام الاتتذكرون معي يا اعزائي تلك الايام المليحة

حائطي

سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل

كل الشكر لك اخي جعفر موضوعك في غاية الجمال وما اظن حد يدخل وما يترك بصمه فيه


لان الذكرى شيء جميل بالذات ذكريات الماضي التي بكل قسوتها

وصعوبة الحياة ان ذاك الا انها اجمل بكثييييير من ايامنا هذه

دمت بود عزيزي واشكرك مرتا اخرى

حائطي

سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل

من هنا الى هناك ذاكرة تراث الشتات المحكية من منا يتذكر بائع النيلة والصابون النابلسي الذي كان يطوف معظم مخيمات الشتات هنا وهناك و يحمل على كتفه المتاكل جراة حمل ذلك الكيس الثقيل كان هناك حينما كنا صيغار وكان ينادي نيلة الغسيل النيلة فكانت العجائز يلتمون حول ذلك الرجل الذي كان سفيرهم لمسقط راسهم فلسطين الحبيبة فقد كان يحمل في الكيس اخبار الاجداد والاهل المتبقيين خلف جذران ذلك الاحتلال كان يذهب من هنا الى هناك في الكيس الخيشي الفارغ ويعود محملان ببضائع واخبار الاهل والخلان ذلك الرجل كان هنا ولا زالت ذاكراته تعشعش في مخيلتي لا انساها ولن ينساها من كان يتذكره في تلك الايام يلبس الحطة الفلسطنية ويحتمل قسوة السفر لعشقه لوطنة الجريح خلف قضبان الاحتلال شخصيات لا تنسى ولن تنسى ومن يتذكر ايظا ذلك الختيار الذي كان يحمل على ظهره ذلك الصندوق العجيب عند مدارس الوكالة في مخيم شنلر صندوق السحبة كنا ننتظره بفارغ الصبر كان يترحل من هنا الى هناك في جميع مناطق المملكة كان يطوف ذلك الرحال الكبيرمعظم مناطق المملكة كان هنا ومر من هناك ذكريات تحمل في طياتها حياة البساطة والفكاهة العفوية فاين نحن منها الان وتحياتي للجميع